يا ربّ..
وكلّ نَفسٍ يُقربُني إليك، وكل صباحٍ أستفتِحُ فيه بذِكرك، امنحني القُوةَ أن لا تتعثر خُطاي في مسيري إليك!

-د.سلمان العودة

ابعد عن التليفون وأنت بتعمل أي حاجة
مش القراءة بس..!
متخليش الآلة دي تدمرك وتفقدك المتعة:))

‏إنَّ القرآن لا يفتحُ أسرارهُ إَّلا لمن أقبل عليه بُشروطه.
وإنما شروطه أمران:
إخلاصُ القصدِ لله تعالى، ثم أخذُ الكتاب بقوة!

د. فريد الأنصاري.

الحَمدللهِ وَبعد ،

فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ .... وَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ
‏
‏[ وَكُلًّا جَعَلْنَا نَبِيًّا ].
‏
أحيانًا يُصبح إعتزالك لطُرق المُباح كُلَّها، دقَّها وجُلَّها ؛ هو أعظم وسيلة للفتحِ والرِّزق، فـ إنّك إذا هجرتَ الحَرَام ، وسَلكت طريقًا يُخالف المَكروه ومَحظوراته ، وتَركت الكثير مِن المُباح لأجل ما يُحبّ الله؛

[‏أتاكَ الحلالُ يُهرول ، وَ وجدتَ اجابة الدُّعاء تنصبُّ عليكَ].

فالسرُّ كُل السرُّ في صِدق الطلب ،
والشأنُ كُل الشأنُ في عَزمك عليه.

والسّلام عليك.

فَكَّ الله بالعزَّ أسره!

دائماً كنت أسمع دروس الشيخ سمير عن الافتقار لله، ولكن أول مرة في هذا الفيديو أرى الدرس عملي وهو واقف بين يدي الله!

••
حفظ القرآن يفتح على العبد بركات لا يعلمها إلا الله

لما تذوق حلاوة كتاب الله

هتبدأ تقرا كتير
هتبدأ تدور على معاني الآيات
دماغك لوحدها هتبدأ تربط بين الآيات اللي بتتكلم عن نفس المعنى في مواضِع مختلفة من القرآن
وطبعًا هتحاول جاهدًا العمل بما فيه

هتصاحب القرآن!
وإنْ صاحبته وجعلك اللهُ مِن أهله.. فيا سعدَك!

الغفلة أن يتركَ المرءُ وِرْدَهُ من القرآن، كأن تكون في شهر رمضان قابضًا على رأس مُصحفك، ثم إذا جاء شوال= تَرَكتَه!

فرمضان مدرسة، لا يخرج المرءُ منها إلا وقد لَانَتْ عِظَامُه للطَّاعَة، وانْعَكَفَ قلبُه على الله في المَحَارِيب، ولَانَ لسانُه، واحْتَدَّتْ عينُه في قراءة كتاب الله عز وجل، واهْتُدِيَتْ نفسُه.

-الشيخ سمير مصطفى.

تلاوة القرآن تعمل في أمراض الفؤاد، ما يعمله العسل في علل الأجساد.

_ابن الجوزي.

في ظِلِّ زِنَقِكَ تذكَّر أنَّ:

"ما لا يُدرَكُ كلُّهُ لا يُترَكُ جُلُّه".

اللَّهمَّ اطرحِ البركةَ في أوقاتِنا وأدهشْنا بعظيمِ توفيقِكَ وجبرِكَ وألطافِكَ.

اللهم زد
إنشغالي بنفسي
ولا تشغلني بخلقِك
واجعل ف قلبي الرضا والسكينه.!

ما أرقى دعاء ابن حنبل لمن أزعجه وأثقل عليه!

"اللهم أشغله عني بطاعتك"

« من لم يرض بصحبة نفسه منفردًا ويأنس بربه ساجدًا وقائمًا ومعتكفًا، فلن يملأ فراغ فؤاده صحبة البشر ولن يزيل وَحشته اجتماعهم »

د. هبة رءوف عزت.

تعلَّم فِقه الاستدراك؛ فلا تجلِس شاكيًا على ما فاتَ منك، نادمًا على ما فرّطت، فتقعد مع القاعدين ترثي حالك، وإنّما كن مع المُستدركين: مَن فقِهوا قيمةَ أوقاتهم، وعِظَم المسؤولية التي على عاتقهم، فشمَّروا عن ساعدِ الجِدِّ، واستعانوا باللَّه على أنفسهِم وعلى العقباتِ في طريقهم، مَن يَستغفرون على ما مَضى من تَقصيرهم، لَكنّهم يعاهدونَ اللَّه كلَّ يومٍ على المضيّ قُدُمًا في استدراكٍ يُرضي اللَّه عنهُم.

تعلَّم أن تُتبعَ كل سيئةٍ حسنة، وكل تقصيرٍ إنجاز، وكل ذبولٍ بذرة، وكل خمولٍ عمل!
وليكن رفيقك في كل ذلك تذللاً لله وشكرًا، بأن وهبكَ إشراقَ يومٍ جديد من عمرك، تستدركُ فيه ما فات.

اجعل لك قبل نومك ساعةً، تقيّم فيها أفعالكَ في يومك، وتحاسبُ فيها نفسك،
ولا تنسَ سؤالاً تخطّ إجابته بدمعِك قبلَ أن تغفى عينك: ماذا فعلتُ اليومَ كي يحبّني اللَّه؟

-في كل منا فارس.

يَا حبّذا الجنّة وحُلو رِياضها ؛

فكُلّ ما هنا مُتعِب وكُل من هُنا مُتعَب ")