يراد للمشاهد العراقي بشكل مدروس ان يساق نحو تبني فكر معين وتدجينه على تقبل مشروع يجري التحضير له مستقبلاً فما الداعي بربكم الى نقل احتفالات قوى اrرهـHـابية سيطرت بالقوة على الدولة السورية وتعد اداة مكشوفة بيد قطر وتركيا واسراىيل ان هذا السلوك الاعلامي لا يمكن ان يكون عفوياً او بلا غاية و اخشى ما قد يخطط له في الغرف المظلمة ودهاليز القرار والسعي لزرع النموذج السوري في وجدان العراقيين وكأنه خيار ممكن او واقع محتوم وهو ما يمثل تهديداً صامتاً للامن الاجتماعي والسياسي في العراق كما اخشى من محاولة احكام السيطرة على الاعلام العراقي عبر السلطة التنفيذية واستغلاله لتمرير اهداف سياسية وجغرافية تتجاوز حدود المهنية والدور الوطني للاعلام بما يفتح الباب امام هندسة وعي العراقيين بما يخدم مشاريع خارجية او مصالح ضيقة
ابو اساور الموسوي
#ذكريات_أليمة_في_مثل_هذا_اليوم
⭕️ في 2004/12/8
انتحاري في سامراء استهدف موكباً واسفر عن استشهاد 3 عراقيين
⭕️ في 2005/12/8
فجر انتحاري نفسه في حافلة ركاب ببغداد
ما أسفر عن استشهاد نحو 30 مدنياً
⭕️ في 2009/12/8
شهدت بغداد سلسلة تفجيرات منسقة بسيارات مفخخة أودت بحياة أكثر من 120 شهيداً
⭕️ في 2013/12/8
هزّت بغداد عدة تفجيرات سيارات وعبوات ناسفة
قتل فيها 39 شخصاً على الأقل
إجمالي الشهداء: 192 شهيداً
والجرحى: حوالي 608
#رضوان_ال_ياسين
سوريا: وسيطرة الفكر والنهج الأموي التكفيري
#رضوان_ال_ياسين
يا جماعة… خلونا نحچي الصدگ
النهج اللي سيطر على سوريا ما كان أزمة داخل سوريا بس
لا .. كان واحد من أكبر منابع الد،م العراقي من هذا النهج طلعت المفـ،،ـخخات والاحـ،ـزمه الناسـ،ـفه والخـ،ـطابات الطائفـ،ـية
مزقت اجسـ،ـام العراقين
ونسيجهم الواحد
وأرواح مئات الآلاف
من أهلنا راحت ضحية هذا الفكر
ومو غريب على هذا النهج الأموي … لحد اليوم يرفع شعار (( جاينك على كربلاء ))
ويُمجد المجرم صدام الهدام ويعتبره #قائد
و (رمز ) بينما العراق عاش الظلم والجور و المقابر الجماعية وذبح العلماء والسادة والنساء والأطفال على يد هدام المجرم
والمصيبة الأكبر؟
حكومة السوداني تتعامل ويا هذا الملف بخضوع غير مبرر ..
ليش ننطي شرعية لفكر دموي ما قدم اعتذار
ولا اعترف بجرائمه
ولا حتى راجع خطاباته؟
العراق د.مّه غالي
وشعبه ما يتسول علاقات
ولا مجبور يطبط على كتف واحد يعتبر صدام بطل
يا #حكومة_السوداني…
هذا الانحناء ما يشرف تاريخ الشهداء
ولا يمثّل إرادة الشعب
العلاقة لازم تبنى على أساس واحد:
احترام دماء العراقيين
وتصحيح الخطاب
والاعتراف بجرائم هذا النهج
وإلا… العراق أكبر من أي إرادة أميركية تحاول تفرض عليه خضوع على حساب كرامته ودماء شهدائه