❤️❤️

الحمد لله دورتنا الأولي بعد رمضان بعون الله ( تحفيظ سورة البقرة )
الدورة للرجال ( يتابعهم مشايخ ) وللنساء ( يتابعهن محفظات )
#الدورة علي واتساب ، بمعدل نصف وجه فقط يوميا
#مدة الدورة ثلاثة أشهر تحفيظ + شهر تثبيت وتمكين
#طريقة التسميع = سنحدد اوقات يومية يمكنك التسميع الصوتي المباشر علي ( الشيخ / المحفظة ) كما يمكنك التسميع أيضا عن طريق إرسال مقطع صوتي ويرد عليك الشيخ بالتصويب
#مصروفات الدورة = ٢٥٠ جنيه تدفع مقدما
التواصل والاستفسار :
01070166503 واتس
https://wsend.co/201070166503

سيتم البدء بعد اكتمال العدد المحدد

لكل أولادنا الصغار نقدم دورة (أمهاتنا)
دورة #مجانية جديدة نقدمها لمسلمينا الصغار من عمر ٦ سنوات فصاعدًا🥰
نتعلم فيها سيرة أمهات المؤمنين ونأخذ منهن القدوة 😊🕌
يقدمها الشيخ الفاضل : شريف محمد المعلم بالأكاديمية
الموعد: الجمعة من كل أسبوع الساعة 5:00م بتوقيت القاهرة
مين قال هيحضر؟♥️

صلاح الأولاد عملية متعددة المراحل..
فقد يسيء الولد اليوم ثم يكون أصلح الناس غدا…
وكم رأينا ذلك كثيرا… لأن القلوب يعتريها التغيير المستمر، والمراحل العمرية أشبه ما تكون بجبل يصعده الولد حتى يستقر فوق قمته…
وأكثر ما يكون أولادهم كذلك… الطيبون الصالحون…
لأن الله تعالى يقول: "والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه"
فإذا علمت ذلك، فاستمر في لقمة الحلال تطعمه إياها، وفي الخلق القويم تعلمه إياه، وفي الدعوة الصالحة تلاحقه بها، وفي بث معاني الحب له تسكبها في قلبه… مهما رأيت من سوء خلقه…
فكلها تصب في رصيد هدايته المنتظرة..
فالكبوات في حياة أولادنا عوارض… ما تلبث أن تنتهي ثم نلقاهم بإذن الله على أحسن ما يكون.
#خالد_حمدي

#إعلان_للكبار 🔔

▫️حفظت القرآن وتحتاج للتثبت والاختبار يوميا في جزء من محفوظك.
▫️حفظت بعض أجزاء القرآن وتحتاج إلى الالتزام بجدول حفظ واخر لمراجعة الماضي حتى يمن الله عليك بختم القرآن.

🌹🌹 تقدر تنضم الآن لدورة التحفيظ الحر في منصة خيركم 🌹🌹

🕐 مواعيد للتسميع تغطي أغلب اليوم ولك أن تنضم في أي منها حسب ظروفك اليومية.
📘 دورة تجويد مجانية.
💬 متابعة أسبوعية بجدول مناسب لك ولعملك.

▪️الدورة بأجر.

✨ متاح دورات أخرى جماعية مثل حفظ الزهراوين وحفظ المفصل ستبدأ قريبا.

الاستفسار والحجز عن طريق التواصل عبر هذا الحساب
.
https://wsend.co/201070166503

حنان الأم 😄

ابني اليوم قالي: بابا نسيت دعاء ركوب السيارة و قاله كامل.
يا الله.. قد إيه أنا انبسطت.
انبسطت لأنه احنا بلا مبالغة رددناه عالأقل ٥٠٠ مرة قدامه على مدار سنة كاملة وهو ساكت، وكل مرة بنقوله بيفضل ساكت !
بس النهاردة قاله.. لوحده.
إذا الجهد كله إللي بذلناه عشان الولد بس يحفظ كلمات حتى بدون ما يوعى معناها.. فكيف لو وعى لمعناها ؟
يا جماعة التربية حاجة جبارة.. ابنك مش هيبقى متعلم وقادر يكمل وحده إلا لما يُبلى جسدك ويُفنى عمرك في تعليمه وتعليم نفسك التربية.. والصبر وتكرار الأمر مِرارًا.
التربية نحت الصخرة بـ إبرة خياطة!
وما تكرر تقرر..
يا رب ألهمنا الصبر لنأدي أمانتك 🤲

بعد انتهاء شهر رمضان رمضان المعظم:
نصيحتي :
" إياكم ومحقرات الذنوب ….وإن محقرات الذنوب متى يؤخذ بها صاحبها تهلكه" كما قال صلى الله عليه وسلم .
فمعظم أسباب الهلاك وضياع ثواب العبادات والطاعات أدراك الرياح يكون منها ، أعني الصغائر التي نحقرها ونظنها توافه لاتؤثر ،من قبيل الكدبه البيضاء ، وده تجمل مش نفاق ، ودي تسالي مش غيبة ، وده هزار مش تنمر … فهذه الصغائر قلبية كانت أم سلوكية هي الهلاك بعينه لاسيما مع المداومة عليها ، إذ تشبه حينئذ وكما يقول الشيخ محمد الغزالي رحمه الله جيشا من السوس أو الجراد وقد حط على نخلة من الطوال فلم يبرح حتى سواها بالأرض من أثر النخر الدائم في جزوعها ، على حين لم تفلح الرياح العاتية في إسقاط جريدة منها .

والحقيقة أنني لم أقرأ حديثا في نفس هذه الفكرة أروع مما سطرته أنامل أديبنا ومفكرنا الكبير اد/ أيمن الجندي
فتتمة للفائدة اسمحوا لي أن أشارككم هذا المنشور الرائع بعد إذن سيادته
👇👇👇👇👇👇👇
مع اد / أيمن الجندي :

مصيرنا الأخروى يعتمد على الفارق بين مجموع الحسنات والسيئات التي ارتكبناها خلال رحلة عمرنا! هذه هي قناعتى التي استقيتها من القرآن الكريم الذي صرّح عشرات المرات أننا ننجو- أو نهلك- بأعمالنا! و(وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى)، وأنه (فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَه. وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ). وبرغم أن رحمة الله هي الأصل في دخول الصالحين الجنة، فإن القرآن حرص على تأكيد أنهم دخلوها بأعمالهم (وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِى أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)! وكذلك أصحاب السعير فإنهم أيضا استحقوها بأعمالهم (وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَٰكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ).

■ ■ ■

بعد أن تثبت هذه الحقيقة القرآنية في أذهاننا- وهى أننا ننجو أو نهلك بأعمالنا- فلنعلم جميعا أن لدينا عدادان، أحدهما للحسنات والآخر للسيئات.

لو كانت لديك (ساعة ذكية) فستفهمنى على الفور!. إنك حين ترتديها حول معصمك، فإنها تظل- طول الوقت- تحسب عدد خطواتك دون أن تنتبه لذلك! حتى أبسط الخطوات تحسبها بما فيها ذهابك للمطبخ والحمام! وهكذا تُفاجأ في نهاية اليوم أنك قطعت مسافة كبيرة لم تكن تتخيلها أبدا.

الشىء نفسه يحدث لنا من خلال عدادى الحسنات والسيئات!، ولذلك فإن نصيحتى لك- من تجربتى الشخصية- هي التوقف الفورى عن الذنوب غير الضرورية، لأن عداد سيئاتك لا يكفُّ عن الحساب.

نحن نرتكب نوعين من الذنوب: نوع يصعب علينا التوقف عنه إلا بتوبة حقيقية وتغيير شامل في حياتنا. وهناك نوع آخر من الذنوب التافهة الحمقاء التي يسهل الإقلاع عنها، ذنوب تُحسب عليك وهى أصلا غير مهمة لك ولا تحتاج لمجهود كبير كى تتوقف عنها! مثلا: التفحش في القول! الردود السمجة! النميمة التافهة! السخرية من الآخرين.

■ ■ ■

نصيحتى لك ولنفسي/ إذا كان آن أوان التوبة النصوح الكاملة (وما أصعبها على النفس!) لم يحن بعد، فعلى الأقل توقف فورا عن الذنوب التافهة التي لا يكلفك التوقف عنها جهدا كبيرا!. عداد سيئاتك يعمل طيلة الوقت، وصحيفتك (مش ناقصة) تضيف إليها سيئات لمجرد الاستهتار!.

- ابنك شتم أخوه بدل ما تقوليله " عيب كدا "🤐
قوليله " إن الله ليبغضَ الفاحشِ البذيء "

- بنتك ضربت أخوها بدل ما تقوليلها " اخص عليكِ "👌
قوليلها " المُسلم من سلِمَ المُسلمون من لسانه و يده "

- لما ابنك يكتب بخط وحش بدل ما تقوليله
" المُدّرس هيقول ايه؟! "🙄
قوليله " إن الله يحب إذا عملَ أحدكُم عملًا أن يُتقِنه "

- ابنك بيرد عليكِ بصوت عالي بدل ما تقوليله
"أنا أمك يا قليل الأدب!"👊
قوليله " ولا تقُل لهما أفٍ ولا تنهرهمُا وقُل لهما قولًا كريما "

- ابنك أو بنتك بيصرفوا كتير بدل ما تحرميهم من المصروف
فهميهم إن ربنا سبحانه وتعالى " لا يُحب المُسرفين "

صدقًا بتفرق وتأثيرها أحسن و أسرع بمراحل ، والأهم من كدا بتربي ابن يراقب الله في أعماله بدل ما يراقب الناس ^^

القُرآن مش بس للتعبد ، والسُنَّة مش للتبارك ..
القُرآن والسُنَّة منهج حياة لازم نعيشهم و نطبقهم و نتنفسهم

_ ابنك بيدخل الحمام ويسيب الباب مفتوح أو يخلع لبسه ويظهر عورته قدام حد بدل ما نقوله عيييب 🤐 نقوله ( إن الله حييٌّ ستير يحب الستر) و ( إذا بال أحدكم فليستتر )

_ اشتريت هدية لحد لما يسأل ليه؟ مش نقوله عشان هو جابلنا حاجة ولازم نردها 😕 نقوله لإن الرسول قال ( تهادوا تحابوا )

_ بدل مانقول للطفل كُل عشان تكبر نقول كُل عشان تكون قوي وتقدر تعبد ربنا وتروح الجنة وربنا يحبك ( المسلم القوي خيرٌ وأحب إلى الله من المسلم الضعيف وفي كل خير)

_ ابنك بيشخبط على الحيط أو بيقطع الفرش نقوله ده كده من صور الإفساد في الأرض وربنا قال " وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ"

وينشأ ناشئ الفتيان منا.. على ما كان عوده أبوه
وما دانَ الفتى بحجًا ولكن.. يعلمه التدين أقربوه

وربيهم لنا يارب بالتي هي أحسن 🤲