ليس سهلًا أن تجد صديقًا يكن لك كروحك بل إلى نفسك منها أقرب!

تُحادثه وتُجالسه بكل عفويَّة وحُبّ، وتناقشه بكلّ ودّ، تذهب إليه حين لا تفهم نفسك فيفهمك!، ولا تعلم ماذا تُريد فيعلم هو بك!
حين تجد ذلك الذي يمسك على كِلتا يداك فيُقيمك إن سقطت، ويُلقي إليك النُّصح إن طلبت، ويكن حذرًا عليك من كل أمر فيه شكّ!
يسابقك فيدعوك إلى الخير، وينهاك عن الشرّ، ويضع يده على يدك لتسعون معًا.

إن وجدت ذلك، فقد حُزت نعيمًا عظيمًا، فتمسَّك به بكل ما ملكت!..

- انبعاث.

نعوذ بالله أن نكون جسرًا تعبرون منه إلى الجنّة ويُلقى في النار!
نعوذ بالله أن نصف للنّاس الطّريق ونضلّ نحن!
نعوذ بالله أن نقع فيما كُنّا ننهي النّاس عنه!)

قـ.صف عنيف الآن علي غـ.زة والوضع صعب.

سُبحَان اللّٰه.
الحَمدُ لِلّٰهِ.
اللّٰه أكبر.
لا إله إِلَّا اللّٰه.

في أي علاقة خُذها قاعدة ..

أنتَ تُعامِل الله في هذا الإنسان.

الشيخ/محمد خيري.

في حاجات حلَّها الصبر، وملهاش حل تاني غير إنك تصبر.

د. أحمد عبدالمنعم.

يعتمرون في بيت الله ويرددون مُخلصين له الدين ولو كره الكافرون ذلك وهم يشاركون الكافرون ع سفك دماء المسلمين عجبت لكم يا أمه المليارين!

دائما تأسرني لحظات الأنس والمشاركة.. عندما يشعر المرء أنه، رغم كل شيء، لم يخلق في الدنيا ويُترك وحيدًا..

اقتسام الرغيف على طاولة الطعام مع العائلة، أو عندما يختار الصديق أن يشاركك آخر ما تبقى لديه من طمأنينة، أن تكون بالطاولة كعكة واحدة فيتقاسمها الحبيبان في ودٍّ ووئام..

ربما لا نملك أكثر من أن نهون على بعضنا الطريق, ويعيش المرء مواجها حقيقة الدنيا والفناء وحده، لكن الفرحة لا تصير فرحة إلا عند مشاركتها مع من نحب، والحزن لا يهون إلا عندما نقسمه مع من نحب، حتى الرغبة في الاختفاء، لا تكون حقيقية إلا عندما تلتصق بها فكرة أن يجدنا من نحب.

العودة للديار، والذهاب إلى الجامعة، والبكاء في الطرقات، وتحمل النوازل، ونوبات الضحك غير المفهومة، والسعادات المفرطة والحنين..
كيف يمكن للمرء أن يواجهها لو خلت الدنيا من الأحباب؟

ها أنا أدعوك.. فلا أكف عن الدعاء
أنا المحتاج، أنا المُشكلة، أنا المسألة، أنا العدم،
وأنتَ الوجود.. فلا تضيعني.

- د. مصطفى محمود.

لا يجوز جمع نية القضاء مع صيام الست من شوال.

مُنذُ لَيلَتَينِ فقط كانَ ليلُكَ بينَ قيامٍ وقُرآنٍ!

فَلمَ تَخلّفت!